أهمية الواجبات المنزلية في العملية التعليمية من حيث مفهومها، وأسباب إعطائها وإهمالها، والوقت المناسب لإعطائها

يتناول هذا البحث قضية مهمة في التعليم وهي الواجبات المنزلية باعتبار أنها تحتل مكانة مهمة في العملية التعليمية؛ لأنها تستخدم باعتبارها جزءاً من تقويم الدروس، وقد تبلورت مشكلة البحث في الإجابة عن التساؤلات التالية:
-
ما أهمية ومفهوم الواجبات المنزلية في العملية التعليمية؟
-
ما أسباب إعطاء الواجبات المنزلية؟
-
ما أسباب إهمال الواجبات المنزلية؟
-
ما الوقت المناسب لإعطاء الواجبات المنزلية؟
ويهدف البحث إلى التعرف على أهمية ومفهوم الواجبات المنزلية، وأيضاً التعرف على أسباب إعطاء، وإهمال الواجبات المنزلية، وكذلك التعرف على الوقت المناسب لإعطاء الواجبات المنزلية.
وقد اعتمدت الباحثة المنهج الوصفي؛ لأنه يتماشى مع طبيعة البحث وأهدافه، ومن الاستنتاجات التي توصلت إليها الباحثة من خلال اطلاعها على موضوع الواجبات المنزلية.
إن الواجب المنزلي يعتبر جزءاً من التقويم؛ لأنه يساعد على معرفة مواطن القوة وتعزيزها ومواطن الضعف ومعالجتها، كما يساعد الواجب المنزلي الطالب على الكتابة الصحيحة وعلى مراجعة ما تعلمه من زمن لآخر، وأن عدم رغبة الطالب نفسه في كتابة الواجب وعدم متابعة أولياء الأمور لواجبات أبنائهم يساعد على إهمال إعطاء الواجب المنزلي، وأن يعطي المعلم الواجب في نهاية الحصة حتى يتيح للطلبة أن ينقلوه من السبورة.
الحقوق الفكرية (c) 2022 مجلة روافد المعرفة

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.
جميع المقالات المنشورة في مجلة روافد المعرفة تخضع لترخيص المشاع الإبداعي "النسبة-غير تجاري-عدم الاشتقاق 4.0 الدولية" (CC BY-NC-ND 4.0).
يُسمح للآخرين بتنزيل الأعمال المنشورة ومشاركتها مع ضرورة نسبها للمجلة والمؤلفين، دون إجراء أي تعديلات عليها أو استخدامها لأغراض تجارية.
تبقى حقوق النشر محفوظة للمجلة وللمؤلفين معًا.
لمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الرابط التالي:
https://creativecommons.org/licenses/by-nc-nd/4.0/